جنسية ميانمار - جواز سفر ميانمار

كيفية الحصول على جنسية ميانمار (بورما) وقانون التجنيس في ميانمار

جدول المحتويات إظهار

كيفية الحصول على جنسية ميانمار (بورما) وقانون التجنيس في ميانمار 

جنسية ميانمار - جواز سفر ميانمار

يعترف قانون الجنسية في ميانمار حاليًا بثلاث فئات من المواطنين، هم المواطنون المنتسبون والمواطنون المتجنسون وفقًا لقانون الجنسية لعام 1982. المواطنون وفقًا لتعريف دستور عام 1947 هم أشخاص ينتمون إلى “عرق أصلي”، أو لديهم أجداد من “عرق أصلي”، أو أبناء مواطنين، أو عاشوا في بورما البريطانية قبل عام 1942.


طرق الحصول على جنسية ميانمار (جنسية بورما) 

ما هي طرق الحصول على جنسية بورما ؟

1 – الحصول على جنسية ميانمار من خلال الميلاد (الحصول على الجنسية البورمية) 

يمكن الحصول على جنسية ميانمار من خلال الميلاد أو حق الدم في حال استوفى الشخص الشروط التالية :

  • الطفل المولود لأب من ميانمار يأخذ الجنسية عند الولادة.
  • يمكن للأم في أغلب الحالات إعطاء الجنسية لأطفالها.
  • ليس واضحاً إن كان الطفل المولود لوالدين من ميانمار خارج الحدود يستطيع الحصول على الجنسية ولكن غالباً يحصلون عليها (يجب التأكد من أقرب ممثلية ديبلوماسية لمعرفة ذلك).

ملاحظة : لا تمنح ميانمار الجنسية تلقائياً للمولودين على أراضيها وأقاليمها في حال كان الأبوين أجنبيين.

2 – الحصول على جنسية ميانمار من خلال الزواج 

يمكن اكتساب الجنسية الماليزية من خلال الزواج وذلك بالزواج من مواطن من ماليزيا، بموجب مرسوم يتضمن الشروط التالية :

لا تمنح جنسية ميانمار للزوج أو الزوجة على حدٍ سواء، والتجنيس لا يتم إلى وفق قوانين التجنيس القياسية.

3 – الحصول على جنسية ميانمار من خلال التجنيس 

التجنيس يتم من خلال اكتساب الفرد للجنسية بموافقة السلطة المانحة بعد استيفائه للشروط القانونية، وهي :

  • قانون التجنيس غير واضح بسبب الظروف التي تمر بها البلد والاضطرابات المختلفة. ولكن يمكن للأجانب الذين كانوا في البلاد منذ عام 1948 التقدم بطلب للحصول على الجنسية.
  • لا يعتبر القانون البورمي الروهينجا كواحدة من 135 مجموعة عرقية معترف بها قانونًا في ميانمار، وبالتالي يحرم معظمهم من جنسية ميانمار. الادعاء الرسمي لحكومة ميانمار هو أن شعب الروهينجا هم “مواطنو بنغلاديش”، لكن حكومة بنغلاديش لا تعترف بهذا الادعاء، وبالتالي ترك الروهينجا عديمي الجنسية.
  • لا يوجد قوانين واضحة للتجنيس بميانمار.

4 – الحصول على جنسية ميانمار من خلال برامج الاستثمار 

لا يوجد حالياً في ميانمار تجنيس من خلال برامج الاستثمار.

5 – استعادة جنسية ميانمار 

لا يوجد معلومات واضحة على الإطلاق حول قدرة الأشخاص على استعادة جنسية ميانمار بعد فقدانها، ولذلك يتوجب التواصل مع أقرب ممثلية قنصلية.


الجنسية المزدوجة في قانون ميانمار  (الجنسية المزدوجة في قانون بورما) 

هل تسمح ميانمار بحمل المواطن أو المجنس جنسية مزدوجة، وهل هناك شروط لذلك ؟

لا تعترف ميانمار بالجنسية المزدوجة.

● إقرأ المزيد عن
الهجرة إلى الإمارات - التأشيرات والمعيشة والعمل

حقوق وواجبات المواطنين في ميانمار (الحاصلين على جنسية ميانمار)

ما هي حقوق وواجبات مواطني ميانمار والحاصلين على جنسية ميانمار ؟

حقوق مواطني ميانمار والحاصلين على جنسية ميانمار (حقوق المواطنين في بورما)

هناك مجموعة من الحقوق التي يتمتع بها المواطنين والمجنسين في ميانمار، منها :

يجب معرفة أن حقوق المواطنين في ميانمار (بورما) قد تكون مقيدة أو تخضع لانتهاكات بسبب ظروف سياسية وعسكرية واجتماعية معينة.

ولكن من الحقوق المعترف بها رسمياً ما يلي :

  • حقوق السكن : حق كل مواطن في ميانمار في الحصول على سكن لائق.
  • حق التعليم : حق الوصول إلى التعليم الأساسي والتعليم العالي.
  • حقوق الصحة : حق الوصول إلى الخدمات الصحية والرعاية الصحية.
  • حقوق العمل : حق العمل والحماية من التمييز في مجال العمل.
  • حقوق المساواة : حق المساواة أمام القانون دون تمييز على أساس الجنس، العرق، الدين، أو أي عوامل أخرى.
  • حقوق الاجتماعية والثقافية : حقوق الاستفادة من الثقافة والمشاركة في الحياة الاجتماعية.
  • حقوق الأقليات : حقوق الأقليات العرقية والدينية في المشاركة الكاملة والمتساوية في الحياة الاجتماعية والسياسية.
  • حق اللجوء والحماية : حق اللجوء للأشخاص الذين يحتاجون إلى حماية دولية.
  • حقوق الاجتماعية والاقتصادية : حقوق الوصول إلى الرعاية الاجتماعية والحماية من الفقر والبطالة.
  • حق الحياة والأمان : حق كل فرد في الحفاظ على حياته وأمانه.
  • حقوق الحرية الشخصية : حق الحرية من التعذيب والمعاملة غير الإنسانية أو المهينة.
  • حقوق اللجوء واللجوء : حق اللجوء والحماية للأشخاص الذين يختطفون من الاضطهاد أو التهديد بالتعذيب أو القمع في بلد آخر.
  • حقوق المشاركة السياسية : حق المشاركة في العملية السياسية من خلال الانتخابات والمشاركة في اختيار الحكومة والممثلين.
  • حق الحريات الدينية : حق حرية ممارسة الديانة والمعتقد الشخصي بحرية دون تمييز.
  • حقوق المرأة : حقوق المساواة بين الجنسين وحماية المرأة من العنف والاستغلال.
  • حقوق القضاء والعدالة : حق الوصول إلى نظام قضائي مستقل ومنصف لحماية الحقوق الشخصية والممتلكات والمساواة أمام القانون.
  • حقوق الحريات الإعلامية : حق حرية وسائل الإعلام والصحافة والوصول إلى المعلومات.
  • حقوق الحماية من التمييز : حق عدم التعرض لأي تمييز أو إقصاء على أساس العرق والجنس والدين والجنسية والاعتقاد وغيرها.
  • حقوق الملكية : حق ممارسة حقوق الملكية والممتلكات بأمان وحماية من الاستيلاء غير القانوني.
  • حقوق البيئة : حق العيش في بيئة نظيفة وصحية، وحق حماية البيئة والموارد الطبيعية.
  • حقوق الإسكان : حق الوصول إلى سكن كريم وملائم والحماية من التشرد والتهجير القسري.
  • حقوق الأطفال : حقوق الأطفال في الرعاية والتعليم والحماية من الاستغلال والعنف.

واجبات مواطني ميانمار والحاصلين على جنسية ميانمار (واجبات مواطني ميانمار) 

هناك مجموعة من الواجبات التي يتوجب على المواطنين والمجنسين في ميانمار احترامها والقيام بها، منها ما يلي :

  • الالتزام بالقانون : يجب على المواطنين والمجنسين الامتثال للقوانين والتشريعات المحلية والوطنية في ميانمار. يجب عدم انتهاك القوانين والالتزام بالأنظمة واللوائح.
  • دفاع عن الوطن : يجب على المواطنين والمجنسين الدفاع عن أمن وسيادة الدولة والمساهمة في الحفاظ على الاستقرار والأمن الوطني.
  • دفع الضرائب : يجب دفع الضرائب والرسوم والتكاليف المالية الأخرى وفقًا للضرائب والنظم المالية المعتمدة.
  • مشاركة في العمليات الديمقراطية : يجب على المواطنين المشاركة في العمليات الديمقراطية، مثل الانتخابات والاستفتاء، وتقديم آرائهم وأصواتهم.
  • الالتزام بواجبات اجتماعية : يجب على المواطنين والمجنسين الالتزام بواجبات اجتماعية تشمل الاحترام المتبادل والمشاركة في تعزيز التعاون والتنمية الاجتماعية.
  • الالتزام بواجبات تجاه البيئة : يجب الاهتمام بالبيئة والحفاظ عليها وتجنب التلوث والاستغلال غير المسؤول للموارد الطبيعية.
  • التعاون مع السلطات : يجب التعاون مع السلطات المحلية والوطنية في سياق تطبيق القوانين واللوائح والأمن الوطني.
  • مساعدة في حالات الكوارث : في حالات الكوارث الطبيعية أو الأوضاع الطارئة، يجب على المواطنين والمجنسين المساهمة في الجهود الإغاثية والتعاون مع السلطات.
  • مساهمة في التنمية الوطنية : يمكن أن تشمل واجبات المواطنين المساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية للبلاد من خلال العمل والاستثمار والابتكار.
  • الحفاظ على التراث والثقافة : يجب على المواطنين المساهمة في الحفاظ على التراث والثقافة المحلية والمساهمة في ترويجها والمحافظة عليها.
  • القيام بالخدمة الوطنية : في بعض الأحيان، قد تكون هناك واجبات تتطلب من المواطنين القيام بالخدمة الوطنية، مثل الخدمة العسكرية أو الخدمة المدنية.
  • احترام حقوق الإنسان : يجب على المواطنين والمجنسين احترام حقوق الإنسان للجميع دون تمييز.
  • العمل من أجل الوحدة والتنوع : يجب تعزيز الوحدة والتسامح والتعاون بين مختلف الأعراق والثقافات والمجتمعات في ميانمار.
  • الالتزام بأخلاقيات المجتمع : يجب على المواطنين والمجنسين الالتزام بقيم الأخلاق والنزاهة والتصرف بأخلاقية في جميع جوانب حياتهم.
  • المشاركة في الأعمال الخيرية والتطوع : يمكن أن يكون لديهم واجب تجاه المجتمع من خلال المشاركة في الأعمال الخيرية والتطوع لمساعدة الأشخاص في حالات الحاجة.

التنازل أو سحب جنسية ميانمار 

ما هي أسباب فقدان جنسية ميانمار، وهل يمكن التنازل عنها ؟

التنازل طوعياً عن جنسية ميانمار 

 لا يمكن التنازل عن الجنسية وقت الحرب ومن غير الواضح التفاصيل حول ذلك، لأن ميانمار في الوقت الحال فيها نوع من الاضطرابات والصراع المسلح، لذلك من غير الواضح إن كان مسموحاً بالتخلي عن جنسية ميانمار طوعياً.

سحب جنسية ميانمار بشكل غير طوعي 

هناك العديد من الأسباب التي تؤدي لسحب جنسية ميانمار بشكل غير طوعي، منها السياسي ومنها الولاء والعديد من الأسباب الأخرى.

من المنتشر بالأخبار بالوقت الحالي أن ميانمار تستخدم التجريد من الجنسية كسلاح لمحاربة المنتقدين للحكام الحاليين.

وقد نشر من خلال الجزيرة الإنجليزية، أنه منذ مارس/آذار، أعلن النظام العسكري في ميانمار عن إسقاط جنسية 33 منشقاً بارزاً، وهي خطوة وصفها المنتقدون بأنها انتهاك لحقوق الإنسان وانتهاك للقانون الدولي.

ومن بين المستهدفين دبلوماسيون يرفضون العمل في الجيش، وأعضاء في حكومة موازية تشكلت لمعارضة انقلاب العام الماضي، ومشاهير وناشطين بارزين. وذكرت ثلاثة إشعارات منفصلة في وسائل الإعلام الرسمية أن جنسيتهم قد أُسقطت لأنهم ارتكبوا “أفعالاً يمكن أن تضر بمصالح ميانمار”.


إيجابيات الحصول على جنسية ميانمار 

ما هي إيجابيات الحصول على جنسية ميانمار ؟

لا يوجد العديد من الإيجابيات التي يمكن ذكرها بخصوص إيجابيات جنسية ميانمار، ولكن يمكن أن تكون مفيدة فقط للشخص الذي يعيش فيها وتربطه معها علاقات اقتصادية أو غير ذلك.

من إيجابيات جنسية ميانمار لبعض الحالات ما يلي : 

  • الحق في المشاركة السياسية : يحق للمواطنين الذين يحملون جنسية ميانمار المشاركة في العمليات السياسية، مثل الانتخابات والاستفتاء، والتأثير على مستقبل بلدهم من خلال التصويت والمشاركة في السياسة الوطنية.
  • الحق في الحماية : يحق للمواطنين الحصول على الحماية من الدولة والحكومة. هذا يتضمن حقوق الأمان الشخصي والحماية من التمييز أو الاضطهاد.
  • الوصول إلى الخدمات الاجتماعية : يحق للمواطنين الوصول إلى الخدمات الاجتماعية مثل التعليم والرعاية الصحية والضمان الاجتماعي.
  • حقوق العمل والممتلكات : يتمتع المواطنون بحقوق في مجال العمل والممتلكات والمشاركة في الاقتصاد الوطني.
  • الحماية من الترحيل القسري : المواطنون الذين يحملون جنسية ميانمار محميون من الترحيل القسري إلى دول أخرى.
  • الحصول على جواز سفر : يمكن لحاملي جنسية ميانمار الحصول على جواز سفر يمكنهم من خلاله السفر إلى العديد من البلدان حول العالم.
  • الحق في العمل في ميانمار : حاملو جنسية ميانمار لديهم الحق في العمل في بلدهم والمشاركة في الاقتصاد المحلي.
  • الحق في الزواج والأسرة : يحق للمواطنين الزواج وتكوين الأسرة والاستفادة من حقوق الأسرة والزواج والطلاق والرعاية الاجتماعية.
  • حق الوصول إلى التعليم : يحق للمواطنين الحصول على التعليم بشكل مجاني أو بتكاليف منخفضة في المدارس الحكومية، ويتمتعون بحق الوصول إلى التعليم العالي.
  • الحق في المشاركة في الخدمة العامة : يمكن للمواطنين أداء الخدمة العامة والعمل في الخدمة المدنية والمشاركة في تطوير البنية التحتية والخدمات العامة.
  • الحق في اختيار الإقامة : يمكن للمواطنين الاختيار من بين مختلف المناطق والمدن في ميانمار للإقامة والعمل.
  • الحماية من الترحيل واللجوء : حاملو جنسية ميانمار محميون من الترحيل القسري إلى دول أخرى ولديهم حق التقديم للجوء إذا كانوا مهددين بالاضطهاد.
  • الحق في التملك والإرث : يحق للمواطنين امتلاك الممتلكات والأراضي ونقلها وتركها كإرث لأبنائهم.
  • حق العائلة والزواج : يمكن للمواطنين تكوين عائلات والزواج والحصول على الحقوق والحماية القانونية المتعلقة بالزواج والأسرة.
  • حق الدعوة للعمل والمشاركة في الحياة الثقافية : يحق للمواطنين المشاركة في الحياة الثقافية والفنية والرياضية والاجتماعية في ميانمار ومشاركة في الأنشطة الثقافية والمجتمعية.
  • الحق في الرعاية الصحية : يمكن لحاملي جنسية ميانمار الوصول إلى الرعاية الصحية والخدمات الطبية والعلاج بموجب النظام الصحي الوطني.
  • الحق في السفر والتنقل : يحق للمواطنين السفر داخل ميانمار وخارجها دون قيود كبيرة، والسفر بحرية إلى مختلف الأماكن داخل البلاد وخارجها.
  • الحق في المساواة أمام القانون : جميع المواطنين متساوون أمام القانون ويحظون بحماية قانونية.
  • الحق في العمل والفرص الاقتصادية : يحق للمواطنين البحث عن وظائف والمشاركة في النشاط الاقتصادي بمختلف القطاعات.
  • الحق في التعبير والاجتماع : يحق للمواطنين التعبير عن آرائهم والمشاركة في النقاش العام والتجمع والاجتماع.
  • حقوق الأقليات : يجب أن تحترم الدولة حقوق الأقليات العرقية والدينية وتعزز التعايش السلمي والتنوع الثقافي.
  • حق الاندماج والمواطنة النشطة : حاملو جنسية ميانمار يمكنهم المشاركة في الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية بصفتهم مواطنين نشطين ومساهمين في تطوير البلاد.

معلومات حول المشاكل والعقبات التي قد تواجه من يتقدم أو يحصل على جنسية ميانمار 

ما هي المشاكل والعقبات التي تواجه حملة جنسية ميانمار أو المقدمين عليها ؟

العقبات التي تواجه المقدمين على جنسية ميانمار 

هناك مجموعة من العقبات التي تواجه المقدمين على طلب الحصول على جنسية ميانمار، وهي كالتالي :

  • الأهلية : يجب على المتقدمين أن يستوفوا معايير الأهلية المحددة من قبل السلطات الميانمارية. غالبًا ما تشتمل هذه المعايير على متطلبات الإقامة والعمر واللوائح القانونية.
  • الفحص الأمني : قد تتضمن إجراءات الحصول على الجنسية الفحوص الأمنية والتحقق من خلفية المتقدمين للتأكد من عدم وجود تهديد للأمن الوطني.
  • الإجراءات الإدارية : يجب على المقدمين على الجنسية ملء الاستمارات والوثائق المطلوبة والالتزام بالإجراءات الإدارية التي يحددها القانون.
  • دفع الرسوم والنفقات : يتطلب الحصول على الجنسية دفع الرسوم والنفقات المطلوبة من قبل السلطات الميانمارية.
  • اللغة والثقافة : في بعض الأحيان، يمكن أن تتضمن العمليات تقييم للمعرفة باللغة المحلية والثقافة الميانمارية.
  • معايير الإقامة : يتطلب الحصول على الجنسية في ميانمار أحيانًا وجود فترة إقامة معينة في البلاد قبل تقديم الطلب.
  • معايير الأسرة : قد تتطلب الحصول على الجنسية في بعض الحالات إثبات الانتماء إلى عائلة مواطنة ميانمارية أو تاريخ أسري.
  • التشريعات المحلية : القوانين واللوائح المتعلقة بالجنسية قد تختلف من إقليم إلى آخر في ميانمار، ولذا يجب على المتقدمين مراجعة السلطات المحلية والمواقع الرسمية للحصول على المعلومات الأكثر تحديثًا.
  • الإجراءات الزمنية : قد تستغرق عمليات الحصول على الجنسية وقتًا طويلاً. يجب على المتقدمين أن يكونوا على استعداد للتحلي بالصبر والالتزام بالإجراءات المطلوبة.
  • الوضع السياسي والقوانين المتغيرة : تتغير القوانين والسياسات المتعلقة بالجنسية في بلدان مختلفة من وقت لآخر. قد يتعين على المتقدمين مواجهة تغيرات غير متوقعة في اللوائح والمتطلبات.
  • التكلفة المالية : قد تكون عمليات الحصول على الجنسية مكلفة بما فيه الكفاية، بما في ذلك رسوم التقديم والتكاليف المرتبطة بالإجراءات القانونية والإدارية.
  • المتطلبات الصحية : في بعض الحالات، يمكن أن تتطلب الجنسية فحوصات طبية أو إثباتات صحية معينة.
  • التحقيق الخلفي : السلطات الميانمارية قد تجري تحقيقًا خلفيًا شاملاً في ماضي المتقدمين لضمان أنهم يستوفون المعايير المطلوبة.
  • اللغة والثقافة : قد تتطلب العمليات الحصول على الجنسية اجتياز اختبارات أو مقابلات تقييمية للمعرفة باللغة الميانمارية والثقافة المحلية.
  • العوامل الجغرافية : اعتمادًا على مكان إقامة المتقدمين، قد يتطلب الحصول على الجنسية الانتقال إلى مكان آخر في ميانمار حيث تكون الإجراءات أكثر تيسيرًا.
  • العوائق الثقافية : بالنظر إلى تنوع الثقافات واللغات في ميانمار، قد يصعب على الأفراد التواصل وفهم الإجراءات والمتطلبات إذا لم يكونوا يجيدون اللغة الرسمية (البورمية) أو يكون لديهم فهم كافي للثقافة المحلية.
  • القيود السياسية : تغيرات في الوضع السياسي والقوانين قد تؤثر على إجراءات منح الجنسية. قد يكون هناك تأثير سلبي على الأفراد في حالة تغير النظام الحاكم أو تطورات سياسية أخرى.
  • الضغوط الاقتصادية : قد يصعب على بعض الأفراد تحمل تكاليف الإجراءات المتعلقة بالجنسية، بما في ذلك الرسوم والنفقات القانونية.
  • التأمين على حقوق الأقليات : تظل بعض الأقليات العرقية والدينية في ميانمار تواجه تحديات خاصة فيما يتعلق بحصولها على الجنسية، وذلك بسبب التمييز أو الصراعات القومية.
  • التغيرات في السياسة الهجرة : تطورات في السياسة الهجرة يمكن أن تؤثر على إمكانية الأفراد في الوصول إلى الجنسية، مثل قوانين اللجوء والهجرة وقوانين الجنسية المتغيرة.

العقبات التي قد تواجه الحاصلين على جنسية ميانمار 

المجنسون في ميانمار، أي الأفراد الذين حصلوا على الجنسية الميانمارية، قد يواجهون بعض المشاكل والتحديات على الرغم من حصولهم على الجنسية. من بين هذه المشاكل والعقبات :

  • التمييز والتهميش : بعض المجنسين قد يتعرضون للتمييز والتهميش في المجتمع نتيجة لأصولهم الأجنبية أو لتاريخهم القانوني. يمكن أن يؤثر هذا على فرصهم الاقتصادية والاجتماعية.
  • القيود على الحقوق السياسية : يمكن أن تواجه المجنسين قيودًا على حقوق المشاركة السياسية مثل حق التصويت والترشح للمناصب العامة في الانتخابات.
  • الوصول إلى الخدمات الاجتماعية : بعض المجنسين قد يجدون صعوبة في الوصول إلى الخدمات الاجتماعية مثل التعليم والرعاية الصحية بسبب قيود أو تحديات متعلقة بالجنسية.
  • قيود على التملك : بعض المجنسين قد يواجهون قيودًا على حقوق التملك العقاري والأراضي.
  • القيود المهنية : قد تكون هناك قيود على الوصول إلى وظائف معينة أو مجالات مهنية معينة للمجنسين.
  • تحديات اللغة والثقافة : المجنسين قد يواجهون صعوبة في التفاعل مع المجتمع والمؤسسات بسبب صعوبات في التواصل وفهم اللغة والثقافة المحلية.
  • عدم الاعتراف بالجنسية : قد يكون هناك تأخير في عملية الاعتراف بالجنسية أو إصدار وثائق رسمية تثبت الجنسية.
  • التهديدات الأمنية : بعض المجنسين قد يكونون مهددين بالترحيل إلى بلدانهم الأصلية أو بمواجهة تهديدات أمنية نتيجة لظروفهم.
  • قوانين اللجوء : للأشخاص الذين اكتسبوا الجنسية الميانمارية بسبب وضع لجوء، قد تكون هناك مشكلات فيما يتعلق بحقهم في الإقامة والتنقل، وقد تظهر قيود على حرية التنقل أو تهديدات بالترحيل إلى بلد الأصل.
  • التمييز الاجتماعي : المجتمع يمكن أن يكون عاملاً مهمًا في تشكيل التمييز ضد المجنسين، ويمكن أن يؤدي التمييز الاجتماعي إلى تقليل الفرص والحقوق الاجتماعية والاقتصادية.
  • التهجير والصراعات : في حالة حدوث نزاعات أو تهجير داخلي أو انتهاكات حقوق الإنسان، قد يكون للمجنسين تحديات إضافية فيما يتعلق بالحفاظ على حقوقهم وسلامتهم.
  • القانون والتنظيم : تحكم القوانين واللوائح المتعلقة بالمجنسين في ميانمار الوضع القانوني والاجتماعي لهؤلاء الأفراد، وقد تكون هناك تغييرات في هذه اللوائح والقوانين مع مرور الوقت.
  • الوصول إلى الخدمات القانونية : قد يواجه المجنسون صعوبة في الوصول إلى الخدمات القانونية والمساعدة القانونية في حالة وجود نزاعات قانونية أو تحديات قانونية.
  • التحديات الاقتصادية : بالنظر إلى تحديات العمل والوصول إلى الفرص الاقتصادية، قد يكون للمجنسين صعوبة في تحقيق الاستقرار الاقتصادي وتوفير متطلباتهم الأساسية.
  • التمييز العنصري : العنصرية يمكن أن تكون مشكلة خاصة للمجنسين الذين ينتمون إلى أقليات عرقية أو دينية، وهذا يمكن أن يؤثر على فرصهم وحقوقهم.
  • التحديات الصحية : المجنسون قد يواجهون تحديات في الوصول إلى الرعاية الصحية الكافية، وقد يكون لديهم صعوبة في الحصول على الخدمات الصحية الأساسية والعلاج في حالة الإصابة بالأمراض أو الإصابات.
  • القيود على الحقوق الثقافية : بعض المجنسين قد يواجهون قيودًا على ممارسة حقوقهم الثقافية واللغوية، مما يمكن أن يؤثر على الحفاظ على هويتهم الثقافية واللغوية.
  • تهديدات الأمان : المجنسون قد يتعرضون لتهديدات أمنية نتيجة لظروفهم القانونية أو الاجتماعية، مما يؤدي إلى حالات من عدم الاستقرار والقلق.
  • الإقامة غير الرسمية : قد يجد بعض المجنسين صعوبة في توثيق وضعهم القانوني والإقامة الرسمية، مما يمكن أن يعرضهم لمخاطر ترحيل غير قانوني.
  • التحديات الأسرية : في حالة وجود أفراد من العائلة الذين لم يكتسبوا الجنسية الميانمارية، يمكن أن تطرح تحديات إضافية فيما يتعلق بحقوق الأسرة والتماسك الأسري.
  • الحماية القانونية : قد يكون من الصعب على المجنسين الوصول إلى الحماية القانونية والمساعدة القانونية في حالة مواجهتهم لمشاكل قانونية أو انتهاكات لحقوقهم.

العقبات التي تواجه حملة جواز سفر ميانمار 

هناك العديد من العقبات التي يواجهها حملة جواز سفر ميانمار وهذه العقبات تتمثل في صعوبة الحصول على تأشيرات أو صعوبة السفر أو حتى الحصول على جواز السفر بسرعة، والسبب هو الصراعات والمشاكل التي تحصل في ميانمار، مما جعل الكثير من الدول تتحفظ عن إعطاء مواطني ميانمار تأشيرات للسفر.


إن جميع هذه المعلومات تم جمعها من قبل فريق مكتبة المسافر ، وذلك من خلال البحث على الإنترنت أو في المراجع وأي خطأ بالمعلومات إن كان خطأ لغوي أو وقع عن طريق السهو وما إلى ذلك نرجوا أن تخبرونا به بالتعليقات وسنقوم بتصحيحه بكل سرور.

المصادر
  1.   Icj – Myanmar’s discriminatory citizenship laws can and must be immediately reformed
  2.   Mlis – THE UNION CITIZENSHIP ACT, 1948.
  3.   Myanmar nationality law
  4.  Quora – What are the rights and duties of a Myanmar citizen?
  5.  Aljazeera – ‘Using citizenship as a weapon’ Myanmar military targets critics

تابعونا على مواقع التواصل الإجتماعي لكي يصلكم كل جديد

محمد الحمزاوي

صانع محتوى ومهتم بالسياحة والأدب والتاريخ والفن. أعمل على المساهمة في تطوير المحتوى العربي ونشر المعرفة للجميع.

عرض كل المنشورات
يشترك
يخطر من
guest

0 تعليقات
التقيمات المضمنة
عرض كل التعليقات
شارك المقالة